برعاية من حرم سمو أمير منطقة الرياض، صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، تحتفي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، يوم الأحد 27 أبريل 2025م، بتخريج الدفعة الـ 18 من طالبات الجامعة المتميِّزات، الحاصلات على درجتي الماجستير، والدبلوم العالي.
وتحتفي الجامعة بالعشر الأوائل من حملة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446 هـ، من خلال ”حفل التميُّز“ الذي ينعقد في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
ويُمثل حفل التميُّز انطلاقةً لسلسلة من حفلات التخرُّج التي تنعقد على مدى الأسبوع، بواقع 17 حفلاً للكليّات، بمشاركة ما يقارب 8000 خرّيجة من كليات الجامعة، ومن معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها؛ تقديرًا لإنجازاتهن الأكاديمية، ورفع الروح المعنوية للطالبات، وتحفيزهن على مواصلة التعلُّم والتميُّز، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، والمسؤولية الاجتماعية.
وتحتفي الجامعة بالعشر الأوائل من حملة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446 هـ، من خلال ”حفل التميُّز“ الذي ينعقد في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
ويُمثل حفل التميُّز انطلاقةً لسلسلة من حفلات التخرُّج التي تنعقد على مدى الأسبوع، بواقع 17 حفلاً للكليّات، بمشاركة ما يقارب 8000 خرّيجة من كليات الجامعة، ومن معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها؛ تقديرًا لإنجازاتهن الأكاديمية، ورفع الروح المعنوية للطالبات، وتحفيزهن على مواصلة التعلُّم والتميُّز، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، والمسؤولية الاجتماعية.
من الجامعة إلى قلب الرؤية
ويتضمَّن برنامج حفلات التخرج حزمة من الفقرات المتنوعة، التي تشمل مسيرة لأعضاء هيئة التدريس، وأخرى للخريجات، وعرض مرئي بعنوان «من الجامعة إلى قلب الرؤية»، وكلمة لعميدة الكليّة، وأخرى للشخصية الملهمة، وتكريم الطالبة المثالية، وصولًا إلى مسيرة الخريجات.
تعزيز التنافس الإيجابي
وأوضحت وكيلة عمادة شؤون الطالبات للحياة الطلابية، الدكتورة ليلى المطيري، في تصريح بهذه المناسبة: ”إنَّ الاحتفاء بالخريجات المتفوقات يعكس جهود جامعة الأميرة نورة في تعزيز روح التنافس الإيجابي، مما يشجعهن على تحقيق إنجازات أكاديمية متميزة، وتخريج كفاءات وطنية منافسة، تُساهم في التنمية المستدامة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.“
ويأتي حفل التميُّز متوائمًا مع أهداف خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، الرامية إلى إبراز الدور الحضاري للمرأة، وتعزيز ثقافة التميُّز والتنافسية الأكاديمية بين طالباتها، والإسهام الفعَّال في دعم الاستدامة. كما يُبرز عناية الجامعة بمنسوباتها، وتقديرها لمنجزاتهن في التحصيل الأكاديمي والعلمي؛ لإعداد كفاءات وطنية تنافسية تُساهم في مسيرة التنمية.
0 تعليق