شهدت أسعار الذهب ، استقرار في ختام تعاملات أمس الجمعة، وسط توجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية للمرة الثالثة على التوالي، بدعم من استمرار الطلب على الملاذات الآمنة.
واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3348 دولارًا للأوقية، فيما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة بنسبة 0.3% لتصل إلى 3359 دولارًا.
وسجّل المعدن الأصفر، مكاسب بأكثر من 700 دولار منذ بداية العام، ولامس مستويات قياسية عدة مرات، منها 3500.05 دولار يوم الثلاثاء الماضي.
وفي المعادن الأخرى، تراجعت الفضة 0.5% إلى 33.42 دولارًا للأوقية، وانخفض البلاتين 0.1% إلى 969.65 دولارًا، وهبط البلاديوم 1.2% ليسجل 943.24 دولارًا.
يأتي هذا رغم تقلبت أسعار الذهب بين ارتفاع حاد وانخفاض متوسط، بعدما بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500 دولار للأونصة.
جاء هذا التقلب في ظل عودة شهية المخاطرة لدى المستثمرين، عقب مؤشرات على إمكانية تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وفقًا لما ذكرته منصة "أف أكس ليدر"، حيث أظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجة أكثر تفاؤلًا تجاه العلاقات التجارية، إلى جانب الدعم الذي أبداه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، ما شكّل مزيجًا إيجابيًا للأسواق والأسهم والدولار الأمريكي، وهو ما انعكس على الذهب.
تشير المؤشرات الفنية، مثل MACD، إلى تلاشي الضغوط البيعية، حيث بدأ المؤشر في الاستقرار. ورغم أنها ليست إشارة صريحة للشراء، إلا أنها تعكس احتمال انتهاء أسوأ مراحل التصحيح.
واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3348 دولارًا للأوقية، فيما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة بنسبة 0.3% لتصل إلى 3359 دولارًا.
أخبار متعلقة
وفي المعادن الأخرى، تراجعت الفضة 0.5% إلى 33.42 دولارًا للأوقية، وانخفض البلاتين 0.1% إلى 969.65 دولارًا، وهبط البلاديوم 1.2% ليسجل 943.24 دولارًا.

يأتي هذا رغم تقلبت أسعار الذهب بين ارتفاع حاد وانخفاض متوسط، بعدما بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500 دولار للأونصة.
جاء هذا التقلب في ظل عودة شهية المخاطرة لدى المستثمرين، عقب مؤشرات على إمكانية تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وفقًا لما ذكرته منصة "أف أكس ليدر"، حيث أظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجة أكثر تفاؤلًا تجاه العلاقات التجارية، إلى جانب الدعم الذي أبداه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، ما شكّل مزيجًا إيجابيًا للأسواق والأسهم والدولار الأمريكي، وهو ما انعكس على الذهب.
إلى أي مدى قد يرتفع سعر الذهب؟
رغم هذا التراجع، لا تُشير المؤشرات إلى انهيار وشيك، إذ لا يزال الذهب واحدًا من أفضل الأصول أداءً في عام 2025، حيث حقق مكاسب تتراوح بين 26% و30% في بعض التقديرات، مدعومًا بمشتريات البنوك المركزية، واستمرار حالة عدم اليقين الكلي، والتدفقات المؤسسية القوية.مستوى دعم رئيسي عند 3298 دولارًا
بعد التراجع من ذروة 3500 دولار، وجد الذهب دعمًا عند 3298 دولارًا للأوقية، وهي منطقة حرجة تقاطع عندها المتوسط المتحرك لـ50 يومًا مع خط الاتجاه الصاعد.تشير المؤشرات الفنية، مثل MACD، إلى تلاشي الضغوط البيعية، حيث بدأ المؤشر في الاستقرار. ورغم أنها ليست إشارة صريحة للشراء، إلا أنها تعكس احتمال انتهاء أسوأ مراحل التصحيح.
0 تعليق